لا تفاوض ولا حرب، بل إسقاط النظام
لا يمکن البت والفصل في القرارات الحاسمة والاستراتيجية في النظام الإيراني إلا بعد أخذ الموافقة من الولي الفقيه، علي خامنئي، وإن هذه الحقيقة قد باتت کبديهية للعالم کله وليس بوسع أحد إنکار ذلك، وهذا يعني بأن الأوضاع السائدة في إيران هي نتيجة وحاصل تحصيل لقرارات ومواقف خامنئي وهو من قاد الشعب الإيراني ا...