عسكري لبناني فار من "قوى الأمن" يدق ناقوس الخطر
مرّت خمس سنوات ولبنان يتخبّط بأزماته أكثر وأكثر. لا رئيس ولا حكومة ولا خطوات جدّية للجم تبعات الإنهيار. آخر القطاعات المهددة بالتفكك هو القطاع العام، وتحديداً السلك العسكري، الذي قضمت الأزمة الإقتصادية رواتب أبنائه الذين بات معظمهم يرزح تحت خط الفقر، خصوصاً من لم يتمكن منهم من إيجاد فرصة عمل أخرى...